تلك الخدود التي لا زال يمنعي
منها الحياء ولو دلت لها السبلُ
أغضي حياءً ونفسي قد تراودني
لكنه الصبر والإيمان والوجلُ
يا طائر الشوقِ لا نوماً هنئت به
يوماً ولا ليلة جفت بها المقلُ
يا طائر الشوق هلاّ منك مكرمةً
وأنت تطوي قفار البيد ترتحلُ
أبلغه أني محب لو أقول له
يوماً أحبك قد يقتلني الخجلُ
الشاعر: فهد حميد العنزي
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفروووووعة
ردحذفصح لسانك