طرائف مختارة

x1 منطق:
ذهب صبي إلى ضابط الشرطة المسؤول وقال له: أسرع فإن أبي يتشاجر منذ ساعتين مع رجل آخر
فسأله الضابط: ولماذا لم تأت منذ بداية الشجار؟
فأجابه الصبي: لأن والدي كان هو الغالب.

فصاحة:
كان في أحد المدن رجل أعمى يتسول الصدقة والطعام، فمر عليه رجل مسافر وأعطاه رغيفاً، فدعا له الأعمى قائلاً: فليباركك الله أيها الرجل الطيب وليرد غربتك وسفرك
فسأله الرجل مندهشاً: وكيف عرفت أني غريب مسافر؟
فأجابه الأعمى: إنني أتسول هنا منذ عشر سنوات فما ناولني أحد سكان هذه المدينة رغيفاً كاملاً، أفلا تريدني أن أعرف أنك غريب عن هذه المدينة؟

ذكاء:
أرسل قسم الشرطة صورة أحد المجرمين في 4 أوضاع مختلفة، فتلقى من الشرطي الموجود في إحدى القرى الرد التالي: تم القبض على ثلاثة من المجرمين، وجاري البحث عن رابعهم

إنقاذ:


سأل الموظف رئيسه في العمل: هل يمكنني أن أتغيب غداً لأذهب مع زوجتي وأشتري بعض اللوازم؟
فأجابه المدير في جفاء: غير ممكن لأن ظروف العمل لا تسمح
فقال الموظف في ابتهاج: حمداً لله ياسيدي .. فقد أنقذت ظروف العمل حافظة نقودي

شجاعة:


سأل أحدهم صديقه: هل أنت شجاع قوي القلب؟
فأجاب الصديق: نعم فذات يوم وقفت أمام الأسد لا يفصلني عنه غير شبر واحد فقط
فسأله: وأين كان ذلك .. في الغابة؟
لا ... بل في حديقة الحيوان .

حب:


قال المدرس لتلميذه وهو يعاقبه على خطأ ارتكبه في دروسه: إنني أضربك لأنني أحبك
فأجابه التلميذ في غيظ: من المؤسف أنني لا أستطيع أن أعبر لك عن مشاعري بنفس الطريقة .

تليفون:


آلو .. لو سمحت الأستاذ منصور موجود؟-
أسف ... النمرة غلط .
طب ممكن تديني نمرته؟

مشاكسة:


وقف مشاكس بين الناس وهو يقول: من يجرؤ على منازلتي والعراك معي أيها الجبناء؟ أريد واحداً منكم فأريه من أكون فتقدم منه مصارع مفتول العضلات قائلاً: أنا فصاح المشاكس في جمهور المجتمعين: صرنا اثنين. فهل من منازل لنا؟

خبرة:

سرق محتالان حماراً، ومضى أحدهما ليبيعه فلقيه رجل معه طبق سمك فقال له: تبيع هذا الحمار؟ قال نعم قال: أمسك هذا الطبق حتى أركبه، وأنظر إليه. فدفع إليه الطبق وفيه السمك. فركب الحمار ودخل زقاقا ففر به فلم يدر أين ذهب. ورجع المحتال فلقيه رفيقه وقال: ما فعل الحمار؟ قال: بعناه بما اشتريناه وربحنا هذا الطبق من السمك .

إرسال تعليق

أحدث أقدم